منذ زمن ليس بالبعيد خطرت فى ذهنى فكرة التدوين وكانت لى تجارب كنت أنشىء المدونة وأدون ثم أنساها لانشغالى بأمر آخر أو أنسى كلمة المرور وتضيع المدونة فى بحر الانترنت وفى الحقيقة كنت مهتما بالتدوين فيما يخص لغتنا الجميلة وعلومها وضرورة المحافظة عليها أو فى موضوعات تربوية وتعليمية لكنى لم أتطرق يوما للشأن السياسى رغم اهتمامى به ولكن
جاءت الثورة يوم 25 يناير فبعثت فينا الأمل فى الحرية والتغيير وشاركت فى المظاهرات السلمية كغيرى من أبناء الشعب المقهور طوال السنين الماضية والمدهوس تحت عجلات نظام فاسد جثم على صدورنا ثلاثة عقود حتى أصابنا اليأس وفقدنا الأمل فى التغيير والخلاص واسودت الدنيا فى أعيننا بعد التزوير الفج للانتخابات البرلمانية وفى الحقيقة أنا واحد من الناس كنت أفكر كثيرا كيف سيكون الخلاص وكم أسقطت فى يدى متحسرا ومستسلما حتى جاء يوم الخلاص بنداء من شباب كنا فقدنا الأمل فيهم وكنا نعتبرهم كما قال الفنان أحمد حلمى شباب سيس فإذا بالشباب السيس (عذرا لا أقصد الإهانة) يسقط الرئيس لقد صنعوا معجزة وأعادوا فينا الأمل من هنا جاءت تسمية مدونتى ثورة الأمل تابعونا تجدوا ما يسركم
جاءت الثورة يوم 25 يناير فبعثت فينا الأمل فى الحرية والتغيير وشاركت فى المظاهرات السلمية كغيرى من أبناء الشعب المقهور طوال السنين الماضية والمدهوس تحت عجلات نظام فاسد جثم على صدورنا ثلاثة عقود حتى أصابنا اليأس وفقدنا الأمل فى التغيير والخلاص واسودت الدنيا فى أعيننا بعد التزوير الفج للانتخابات البرلمانية وفى الحقيقة أنا واحد من الناس كنت أفكر كثيرا كيف سيكون الخلاص وكم أسقطت فى يدى متحسرا ومستسلما حتى جاء يوم الخلاص بنداء من شباب كنا فقدنا الأمل فيهم وكنا نعتبرهم كما قال الفنان أحمد حلمى شباب سيس فإذا بالشباب السيس (عذرا لا أقصد الإهانة) يسقط الرئيس لقد صنعوا معجزة وأعادوا فينا الأمل من هنا جاءت تسمية مدونتى ثورة الأمل تابعونا تجدوا ما يسركم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
زيارتك تسرنا وتعليقك يفيدنا والمدون غير مسئول عما ينشر من تعليقات فالتعليقات مملوكة لصاحبها